أكد علاء السبع عضو مجلس إدارة الشعبة العامة للسيارات بالإتحاد العام للغرف التجارية ورئيس شركة السبع للتجارة والتوريدات والموزع الجديد لـ"تويوتا" إضافة إلى "نيسان"، و"كيا" أن شركة "تويوتا" الأم تعلن عن مفاجأة جديدة تتعلق بالسيارة "كورولا" خلال 2011.
وأشار السبع إلى أن شركة تويوتا تستهدف زيادة نسبة المبيعات داخل السوق المحلي لتتواكب مع خطة التصنيع الجديدة، داخلياً، حسب جريدة "روز اليوسف" الأربعاء.
وقال إن السيارة نيسان تعد من الدرجة الأولى وتحتل رقم 4 علي مستوي المبيعات بالسوق المصري خاصة أن السيارة "صني" تعد رخيصة في السعر وذات جودة عالمية يتراوح السعر ما بين 85 و100 ألف جنيه وذات سعة لترية متوسطة 1600 سي سي ومن المقرر استمرار سعرها عند نفس المستويات عام 2011 الحالى وذات المواصفات والحجم.
وتوقع السبع للسيارة رينو أن تشهد طفرة في المبيعات خلال العام الجديد حيث مازالت تعد السيارة المغربية أقل سعر من مثيلاتها في السوق المحلي وأيضاً ذات طرازات وموديلات جديدة.
أما بالنسبة للسيارة الخليجية أوضح علاء السبع أن هناك ظاهرة بدأت مع نهاية العام الماضي تتمثل في تراجع حجم المبيعات نتيجة مشاكل الصيانة وتوفير خدمات ما بعد البيع للعملاء ونقص قطع الغيار المطلوبة وبدأ الوكلاء يفطنون إلى ذلك وعدم التوسع في تلك النوعيات من السيارات الخليجية واللون الرمادي الخاص بها الذي يفتقر إلى وجود إحصاءات خاصة به.
وأشار إلى أن الظاهرة الجديدة خلال العام الحالي هي بدء دخول البنوك الوطنية كالأهلي، والقاهرة، ومصر، والإسكندرية والتوسع في عمليات التقسيط للسيارات، إلى جانب توجه عودة لبنوك الأخري الخاصة نحو المزيد من الدخول في التقسيط لنشاط السيارات مع تقليل القيود التي كانت مطبقة منذ الأزمة المالية العالمية
وأشار السبع إلى أن شركة تويوتا تستهدف زيادة نسبة المبيعات داخل السوق المحلي لتتواكب مع خطة التصنيع الجديدة، داخلياً، حسب جريدة "روز اليوسف" الأربعاء.
وقال إن السيارة نيسان تعد من الدرجة الأولى وتحتل رقم 4 علي مستوي المبيعات بالسوق المصري خاصة أن السيارة "صني" تعد رخيصة في السعر وذات جودة عالمية يتراوح السعر ما بين 85 و100 ألف جنيه وذات سعة لترية متوسطة 1600 سي سي ومن المقرر استمرار سعرها عند نفس المستويات عام 2011 الحالى وذات المواصفات والحجم.
وتوقع السبع للسيارة رينو أن تشهد طفرة في المبيعات خلال العام الجديد حيث مازالت تعد السيارة المغربية أقل سعر من مثيلاتها في السوق المحلي وأيضاً ذات طرازات وموديلات جديدة.
أما بالنسبة للسيارة الخليجية أوضح علاء السبع أن هناك ظاهرة بدأت مع نهاية العام الماضي تتمثل في تراجع حجم المبيعات نتيجة مشاكل الصيانة وتوفير خدمات ما بعد البيع للعملاء ونقص قطع الغيار المطلوبة وبدأ الوكلاء يفطنون إلى ذلك وعدم التوسع في تلك النوعيات من السيارات الخليجية واللون الرمادي الخاص بها الذي يفتقر إلى وجود إحصاءات خاصة به.
وأشار إلى أن الظاهرة الجديدة خلال العام الحالي هي بدء دخول البنوك الوطنية كالأهلي، والقاهرة، ومصر، والإسكندرية والتوسع في عمليات التقسيط للسيارات، إلى جانب توجه عودة لبنوك الأخري الخاصة نحو المزيد من الدخول في التقسيط لنشاط السيارات مع تقليل القيود التي كانت مطبقة منذ الأزمة المالية العالمية